السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني هذه القصة حقيقيه من قصص الاغتصاب .. كفانا الله واياكم
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي قراء هذا القصة ارجو منكم الدخول في جو هذه القصة والشعور بها ومن ثم الاتعاض
...
إغتصاب فتاة
اولا اريد ان تعرفوا شيئا اننى في اخباركم لهذه القصه
ترددت كثيرا ولكن ضميري يؤنبني لا ن صوتها وصراخها مازال معلقا في ذهني
وما شجعني لكتابتها هو اننى غير معروف لديكم ولا احد يعرف عني شيء
ولكن انا اريد النصيحه من اخواني ..
اخواني انا اريد حل فأرجوا
منكم مراعاه شعوري في ردودكم
وكما اتمنى ان تكون ردودكم فيها من النصائح التى تخفف من الذنب الذي اقترفته في غفله ...اترككم الان مع القصه
. .
بصراحة من الصعب علي إخباركم به ، بس..... (الله يخزي الشيطان هو السبب في كل ما حصل)
في يوم من الايام خرجت من الشقه للسوبر ماركت المقابل للشقه لاحضار بعض الاغراض شاهدت وحده (بنت حلال .. الله يذكرها بالخير..)
كانت تتمشى امام شقتى وكانت تذهب وتروح على الشارع المقابل للشقه
[color=#FFFF00]واثار فضولى ما بدر منها من حركات بأنها ضائعه او هربانه
قلت لها (يا بنت)محتاجه شيء تريدي شيءانا في حسبه اخوك قالت لا بخوف ورهبه علمت ان في الامر شيئا
فاعطيتها الامن والامان با ن احفظ سرها واكون لها عونا
عندما سمعت لى واطمئنت لي ( وياليتها ما اطنئنت لى بس ..آآة) المهم قالت اناضايعه وانامو من البلد هذي وما اعرف
وين بيتنا..!!!
ادخلتها عندي في الشقه واحضرت لها الطعام والشراب وكانت متعبه جداا
وادخلتها في غرفه خاصه لها لتأخذ راحتها ولكي تتطئمن لى اكثر
وكنت احضر لها الطعام والماء واضعهم اما باب غرفتها ..
وكنت معها نعم الأمين حتى اننى كنت فخور بكل شيء افعله تجاهها..
وبعد ايام وهي عندي بالشقه وكنت مااخرج من الشقه خوفا عليها
وكل ما طرق احد الباب اخفيتها خوفا من ان ينكشف سرها.
وبعد عدة ايام والوضع تمام مافي خوف.
ذهبت الى اصدقائي واخبرتهم بالامر اريد حل ..قال احدهم رأيا ووافق عليه البقيه وهو ان نقوم بأختطافها ..ووووووالخ
فكرت بالأمر ورفضت بالبدايه رحمة بها وتذكرت عندما اعطيتها الامن والامان كيف اللحين اخطفها واقدمها للشباب .
فكر ت بالامر وبدأت الافكار والهواجيس تلعب برأسي
حضرابليس الجلسه وقدم لى حيلا وافكارا واقنعني بانها ليست ضايعه بل انها كانت بصحبه شخص ولم يحسن التصرف فهربت منه.
وافقت على ما فكروا به الشباب
ولكن كيف اطلعها من الشقه ايش اقول لها..؟
قال احدهم انت قلها انك بتمشيها وتوسع صدرها وترجعها للشقه مره ثانيه
وانت ما يخاف عليك يا ابو الافكار..؟
الله يلعنك يا ابليس.
انت السبب انت السبب
رحت لها في الشقه وقلت لها ايش رايك نتمشي اليوم انا ضايق خلقى وانتى من كم يوم ما طلعتى
قالت لالا ارجوك انا ما اقدر قلت لا تخافين ما راح ننزل من السياره
ناخذ لفه بعيد مثلا على طريق المطار هناك مكان امن وما عندك احد
وافقت المسكينه
الاتفاق كان كالأتي (لا حول ولا قوة إلا بالله):
نطلع بها خارج مدينة الرياض في احد الاستراحات البعيده (حتى لايسمع احد صراخها)....نسأل الله أن يعاملنا بعفوه وأن
يستر علينا في الدنيا ولآخرة.
المهم الشباب عزموا (الله يهديهم ويغفر لنا ولهم) وتم وضع الخطة المشئومة و توزيع المهام والأدوار على الشباب.
ناس يذهبون ويستأجرون استراحه.
وناس يروحون ويراقبون يشوفون الطريق حتى ماننكشف .
وانااروح اجيب (المسكينه) والتي ستكون كبش الفداء والفريسة لهذه الليلة. (حسبي الله ونعم الوكيل
المهم راحوا يمهدون الطريق ويجسون الوضع ويحددون المكان المناسب، وبالفعل وجدوا المكان آمن ومناسب في احد
الاستراحات على طرق الدمام وضعوا الفرش والقهوة والفصفص والمكسرات والبارد. (حسبي الله ونعم الوكيل).
وبعد طول انتظار وقلق ومتابعة معهم عن طريق الهاتف الجوال (خشية أن يتم القبض علينا وتخرب الخطة)، حضرت
واناالذي مكلف بإحضار الفريسه.
وبمجرد وصولي إليهم سألني أحدهم بشر هاه معك (الفريسة) قالت: نعم، قال والله انك بطل هيك الرجال والا بلاش
وهي موجوده في الموتر (السيارة) وقلت لهم المسكينه حاسه بحركه نذاله بس انا طمنتها وقلت لها دقيقه ونمشي ،
ظهرت على وجوههم الابتسامة والفرحة ونحن كذلك فرحون بنجاح الخطة وحصولنا على المطلوب.
المهم، قلت لهم أجلسوا ريحوا شوي وبعدين نتفاهم (معها) ومع الأخذ والعطاء والسواليف، قال:احدهم يالله روح نزلها
من السياره رفضت رفضا باتا لانني لاا ريد ان اضع عيني في عينها بعد ان احسستها بالامن والامان فذهب اثنين من
الشباب ونزلوها من السياره وانا اسمع صراخها (حسبي الله ونعم الوكيل) وانا جالس مع البقيه قال احدهم اوصف لنا
الفريسة هي حلوه وجسمها حلووو تستاهل اللى يتعب عليها، قلت لهم المسكينه هي:بيضاء وجسمها حلووو مررره و ما
قد شفته بجمالها
وصوتها شين الصراحه قال احدهم ما يهم ما نبي نسمع صوتها اهم شيء ننبسط معها .
المسكينه طبعا هي : بنت المؤذن ؟؟!!
وبعد ما تقهوينا وشربنا الشاهي وجاء وقت العشاء، قمنا بفرش السفرة وإعداد المائدة وقام أحد الشباب بإحضار (بنت
المؤذن) والتي كانت مربوطة في الموتر ووضعها على السفرة (بالإضافة إلى أربـ(4)ـع نفر رز بخاري) بالإضافة للسلطات
والمقبلات وقلنا: بسم الله، وبدأنا في الأكل والشرب حتى انتهينا من ذلك وبعد أن غسلنا أيدينا توجه كل واحد منا إلى
منزله فرحاً مسروراً شبعاناً من بنت الحلال هذي، والله يديمها من نعمة.
بطلة القصة هي:الدجاجة بنت المؤذن (الديك) والتي هي بنت حلال ومذبوحة على الطريق الإسلامية
هههههههههههههههههههههه
تعيشو وتاكلو غيرها!!!!